من المقرر أن يمثل المهاجم الدولي الجزائري عبدالقادر غزال الخميس المقبل، أمام القضاء الإيطالي، مع مجموعة كبيرة من اللاعبين، للاستماع إلى شهاداتهم في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات في "الكالتشيو" خلال موسم 2010-2011، والذي أمضاه غزال مع فريق باري.
وذكرت وسائل الإعلام الإيطالية أن 36 لاعباً، ومدرباً واحداً، سيخضعون للاستجواب من قبل قاضي مدينة باري، حيث سيتم الاستماع إلى شهاداتهم حول فضيحة التلاعب التي تلقي بظلالها على كرة القدم الإيطالية، وكادت أن تؤدي لاستبعاد منتخب إيطاليا من بطولة أمم أوروبا التي تنطلق غداً.
ومن بين اللاعبين الذين سيتم الاستماع لشهاداتهم إلى جانب غزال، ماركو دي فايو لاعب بولونيا السابق، علماً بأن الشكوك تحوم حول وجود شبهة تلاعب خلال مباراة بولونيا مع باري والتي انتهت بفوز الأخير بأربعة أهداف دون مقابل.
وكان باري، أعلن في وقت سابق تخليه عن عدد من اللاعبين الذين يُشتبه في تلاعبهم في المباراة، كما رفض استعادة الجزائري غزال الذي كان يلعب على سبيل الإعارة لنادي ليفانتي الإسباني خلال الموسم الماضي.
يُذكر أن غزال رحل عقب انتهاء موسم 2010-2011 على سبيل الإعارة لنادي تشيزينا، قبل أن ينتقل مطلع العام الحالي لنادي ليفانتي الاسباني معاراً أيضاً، ويفترض أن يعود خلال الموسم المقبل لنادي باري، إلا أن بعض التقارير الايطالية تحدثت عن رفض النادي الجنوبي الاحتفاظ به.
وأثيرت مؤخراً ضجة في إيطاليا حول فضيحة التلاعب، بعدما اكتشفت السلطات تورّط العديد من الأندية واللاعبين في الدرجتين الأولى والثانية بعملية مراهنات، وردت فيها أسماء معروفة للاعبين ومدربين من بينهم أنطونيو كونتي مدرب يوفنتوس الحالي، والذي كان يتولى سابقاً تدريب سيينا.
وذكرت وسائل الإعلام الإيطالية أن 36 لاعباً، ومدرباً واحداً، سيخضعون للاستجواب من قبل قاضي مدينة باري، حيث سيتم الاستماع إلى شهاداتهم حول فضيحة التلاعب التي تلقي بظلالها على كرة القدم الإيطالية، وكادت أن تؤدي لاستبعاد منتخب إيطاليا من بطولة أمم أوروبا التي تنطلق غداً.
ومن بين اللاعبين الذين سيتم الاستماع لشهاداتهم إلى جانب غزال، ماركو دي فايو لاعب بولونيا السابق، علماً بأن الشكوك تحوم حول وجود شبهة تلاعب خلال مباراة بولونيا مع باري والتي انتهت بفوز الأخير بأربعة أهداف دون مقابل.
وكان باري، أعلن في وقت سابق تخليه عن عدد من اللاعبين الذين يُشتبه في تلاعبهم في المباراة، كما رفض استعادة الجزائري غزال الذي كان يلعب على سبيل الإعارة لنادي ليفانتي الإسباني خلال الموسم الماضي.
يُذكر أن غزال رحل عقب انتهاء موسم 2010-2011 على سبيل الإعارة لنادي تشيزينا، قبل أن ينتقل مطلع العام الحالي لنادي ليفانتي الاسباني معاراً أيضاً، ويفترض أن يعود خلال الموسم المقبل لنادي باري، إلا أن بعض التقارير الايطالية تحدثت عن رفض النادي الجنوبي الاحتفاظ به.
وأثيرت مؤخراً ضجة في إيطاليا حول فضيحة التلاعب، بعدما اكتشفت السلطات تورّط العديد من الأندية واللاعبين في الدرجتين الأولى والثانية بعملية مراهنات، وردت فيها أسماء معروفة للاعبين ومدربين من بينهم أنطونيو كونتي مدرب يوفنتوس الحالي، والذي كان يتولى سابقاً تدريب سيينا.


